انتهى التقرير ذا أتلانتك إلى برقية چورچ كينان، وچورچ كينان هو الموظف في سفارة واشنطن بموسكو خلال 1935-1936، ثم أصبح وزيرًا مفوضًا في السفارة نفسها خلال 1944-1946، ثم سفير الولايات المتحدة في العاصمة السوڤيتية، عام 1952، ولكنه مكث خمسة أشهر فقط وحزم أمتعته وغادر الاتحاد، بعدما اعتبرته السلطات الستالينية شخصًا غير مرغوب فيه. وعاد أدراجه...
الكاتب : حازم زهران (حازم زهران)
قراءة في تقرير مجلة The Atlantic : عن إحياء ترامب للنظام الإيراني 6
فقد اسنحدم روحاني، وخامنئي كلاهما خطابًا عاطفيًا بحت غير مناطقي بالمرة وشبه مُحرِج للذين اضطلعوا بتظاهرات يناير / كانون الثاني الماضي، حينما وضعوهم في حالة استفسار مع أنفسهم عن كيفية تقبُلهم القيام بتظاهراتٍ وأعمال ضد نظام الجمهورية، وساسة أميركا من أكبرهم إلى أصغرهم يؤيدونهم ويؤيدون هذه التظاهرات.
قراءة في تقرير مجلة The Atlantic: عن إحياء ترامب للنظام الإيراني 5
خلّف أوباما تركة بوش الابن الثقيلة، وأصبح على عاتقه تغيير صورة أميركا التي حُطت إلى الأرض والثرى، بأنها رأس الشيطان في العالم، وقرّر أوباما أن يكون مناهضًا لبوش، وسعى لإرسال رسالةٍ إلى طهران، مفادها أن أميركا ستُدشِن عصرًا جديدًا مع إيران، أساسه التقارب والود مع طهران.
قراءة في تقرير مجلة The Atlantic: عن إحياء ترامب للنظام الإيراني 4
وهو ما تم إسقاطه على إيران، حتى أن التقرير كان يصف أن الحرس والباسيچ والمليشيات الشيعية الأُخرى التابعة للنظام أصبحوا بصُورةٍ تدريجية، عصابات مافيا في بلادهم، كانت تعني هذه الصورة أن الدور الخاص بهذه المليشيات عندما أُسِّست في الوهلة الأولى، قد انتفى، بل أُحِل محله دورًا جديدًا قد يكون مُنافيًا للدور الأول من الأساس.
قراءة في تقرير مجلة The Atlantic : عن إحياء ترامب للنظام الإيراني 3
قوة الجهاز الأمني القمعي، كان العامل الرئيس الذي سيُستثمَر فيه بقوة، من قِبل الخُميني وخامنئي، وستكون اليد التي تعمل حينما تتوقف تروس العمل السياسي عن العمل.
- المقالة السابقة
- 1
- 2
- 3
- 4
- 5
- 6
- …
- 22
- المقالة التالية