يعتبر البعض أن تاريخ الطباعة في إيران يعود إلى فترة حكم الإيلخانيين، بينما يعتقد آخرون أن اليهود الناطقين بالفارسية كانوا أول من انتبه لأهمية طباعة الكتب.
ثقافة
نساء غيرن تاريخ إيران
“المنازل التي ترتفع جدرانها لثلاثة أو خمسة أذرع، وكل منافذها تختصر في باب واحد عليه سجان، وسلاسل العبودية والقهر والضغط،...
فيلم «عشرة».. 10 مشاهد تجسد حال المرأة الإيرانية
كثيرًا ما استخدم المخرج الإيراني عباس كياروستامي مشاهد السيارة داخل أفلامه، وهي سمة صار يعرف بها بعد ذلك، وفي فيلم عشرة فإننا نطالع مشاهده بأكمله فقط داخل السيارة.
مدرسة دار الفنون أعرق مركز تعليمي في تاريخ إيران
دار الفنون هو اسم محفور بدقة في تاريخ إيران الحديث، فهي لم تكن مدرسة وحسب، بل كانت نواة للجامعة الإيرانية.
الأمومة المفتقدة في أشعار فروغ فرخزاد
تعد الشاعرة فروغ فرخزاد واحدة من أهم الشاعرات اللاتي أنجبهن إيران، وبجانب كون شعرها مهمًا إلا أن ما يعنينا هنا هو ما كتبته فرخزاد حول الأمومة في حد ذاتها.
كيف رأى الإيرانيون والعرب فكرة إمارة الشعر؟
للشعر مكانة لم ينازله فيها أدب آخر في العالمين والفارسي لمدة طويلة، وهو ما جعل عيون الأدباء تتجه صوب هذا اللون الأدبي، مبجلين في الوقت نفسه من يحترف هذا المجال.
منارات المآذن في إيران.. بناء يحكي عبق التاريخ
تمثل منارات المآذن أهمية كبرى في الثقافة الإسلامية برمتها، وهو ما يجعلها ذات اهتمام ملحوظ لدى أهل الثقافة الإسلامية، وقد تطور بناء المآذن على مدار التاريخ منذ ظهور الإسلام وحتى العصر الحالي.
كيف تأثر الإيرانيون ببردة البوصيري؟
لبردة البوصيري تأثير كبير في العالم الإسلامي، إذ تم حفظها وترديدها منذ نظمها البوصيري في القرن السابع الهجري حتى العصر الحالي.
مخطوطات فارسية بدار الكتب والوثائق المصرية
تتميز دار الكتب المصرية بمئات المخطوطات داخل مبناها، ولا تقتصر تلك المخطوطات على المصرية أو العربية فقط، بل تحتوي بداخلها على المخطوطات المتنوعة.
ترجمة الأدب العربي.. جهد إيراني واضح واهتمام واسع
اهتم الإيرانيون باللغة العربية منذ دخول الإسلام بلادهم، حيث أرادوا معرفة تلك اللغة التي كتب بها القرآن الكريم، لدراسته وفهمه...
كيف عانى شعراء إيران مع القواعد؟
أن الشعر هو مرادف بشكل ما إلى معاناة من نوع آخر، قد يبدو الأمر مبالغًا فيه إلا أنها حقيقة لا يمكن التغاضي عنها، فالشعراء يعانون الأمرين من أجل كتابة قصائدهم.
سیاوش کسرایی.. شاعر الثورة والغربة
ولد سياوش كسرايي عام 1927 في اصفهان، انتقل في طفولته إلى طهران، وهناك التحق بمدرسة الأدب الإبتدائية، ثم مدرسة دار الفنون، وتخرج في كلية الحقوق والعلوم السياسية جامعة طهران عام 1950.